◌ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا الْهَيْثَمُ بْنُ خَارِجَةَ، ثنا عَطَّافُ بْنُ خَالِدٍ الْمَخْزُومِيُّ، عَنْ أُمِّهِ، عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أَبِي سَلَمَةَ، قَالَتْ: كَانَتْ أُمِّي إِذَا دَخَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَغْتَسِلُ يَقُولُ: «َاذْهَبِي فَادْخُلِي»َ، قَالَتْ: فَدَخَلْتُ فَنَضَحَ فِي وَجْهِيَ الْمَاءَ، ثُمَّ قَالَ: «َارْجِعِي»ِ قَالَ الْعَطَّافُ: قَالَتْ أُمِّي: «فَرَأَيْتُ وَجْهَ زَيْنَبَ، وَهِيَ عَجُوزٌ كَبِيرَةٌ مَا نَقَصَ مِنْ وَجْهِهَا شَيْءٌ».

📖 | الْمُعْجَمُ الْكَبِيرُ لِـ الطَّبَرَانِيِّ(٧١٥)

https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
حقيقة الإخـلاص

قَالَ الْجُنَيْدُ : الْإِخْلَاصُ سِرٌّ بَيْنَ اللهِ وَبَيْنَ الْعَبْدِ، لَا يَعْلَمُهُ مَلَكٌ فَيَكْتُبُهُ، وَلَا شَيْطَانٌ فَيُفْسِدُهُ، وَلَا هَوًى فَيُمِيلُهُ .

وَقِيلَ لِسَهْلٍ : أَيُّ شَيْءٍ أَشَدُّ عَلَى النَّفْسِ؟ فَقَالَ : *الْإِخْلَاصُ، لِأَنَّهُ لَيْسَ لَهَا فِيهِ نَصِيبٌ .*

وَقَالَ بَعْضُهُمْ : الْإِخْلَاصُ أَنْ لَا تَطْلُبَ عَلَى عَمَلِكَ شَاهِدًا غَيْرَ اللهِ، وَلَا مُجَازِيًا سِوَاهُ .

وَقَالَ مَكْحُولٌ : مَا أَخْلَصَ عَبْدٌ قَطُّ أَرْبَعِينَ يَوْمًا إِلَّا ظَهَرَتْ يَنَابِيعُ الْحِكْمَةِ مِنْ قَلْبِهِ عَلَى لِسَانِهِ .

وَقَالَ يُوسُفُ بْنُ الْحُسَيْنِ :
أَعَزُّ شَيْءٍ فِي الدُّنْيَا : الْإِخْلَاصُ، وَكَمْ أَجْتَهِدُ فِي إِسْقَاطِ الرِّيَاءِ عَنْ قَلْبِي، فَكَأَنَّهُ يَنْبُتُ عَلَى لَوْنٍ آخَرَ .

وَقَالَ أَبُو سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيُّ : إِذَا أَخْلَصَ الْعَبْدُ انْقَطَعَتْ عَنْهُ كَثْرَةُ الْوَسَاوِسِ وَالرِّيَاءِ .

📚مدارج السالكين
لابن القيم-رحمه الله تعالى (٩٢/٢)


https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"مهما تلذّذت بالحرَام، ومهما سعدت بالذّنب، ومهما تشرّبت الشّهوة، ستجد في قلبك حسرة، وفي رُوحك ألم، لن تزُول مهما بحثت؛ إلا بالتّوبة إلى الله، والبُعد عن معصيته!

قال ابن القيّم رحمه الله: العاصي وإن تنعّم بأصناف النِّعم، ففي قلبه من الوحشة و الذّل والحسرات التي تقطع القلُوب".

https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«الصِّفاتِ الجَميلَةِ في المرْأَة»


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ للهِ، والصَّلاةُ والسَّلَامُ على رسولِ اللهِ، أمّا بعدُ:

فمنَ الصّفاتِ الجَميلَةِ في المرأةِ:

1- حياؤُها.

2- قلَّةُ كلَامِها، واختيارُها بدقَّةٍ لما ينبغي أنْ تتكلَّمَ بهِ، فلَا تُثَرْثِرُ ولَا تستغْرقُ في سردِ تفاصيلَ تُوقِعُها في بئرِ اللَّغوِ والتَّفاهةِ، فضْلًا عنْ إملَالِ غيرِها.

3- هدوءُ صوتِها.

4- اتّزانُ وانضِباطُ واعْتِدالُ ردودِ أفعالِها وحركَاتِها ومشيتِها وضحِكِها، فلَا متهوِّرةٌ طائشةٌ، ولَا جامدةٌ بليدةٌ.

5- صبرُها، ورضَاها، ومَنْعُ نَفِسِها من  إدْمانِ الشّكوى والتَّضَجُّرِ والتَّأفُّفِ.

6- شكرُها وحمدُها المستمرُّ لربِّها.

7- قناعتُها؛ فلَا تمدُّ عينَها إلىٰ ما فضَلَّ اللهُ غيرَها عليها، فلَا ترىٰ أنَّ غيرَها مرتاحةٌ أكثرَ منها، وسعيدةٌ أكثرَ منها، ومتفرِّغةٌ أكثرَ منها، بينما هيَ الوحيدةُ التّعيسةُ البئيسةُ.

8- عنايتُها بالنَّظافةِ بدقائِقِها وتفاصِيلِها.

9- رجاحةُ عقْلِها، وحكمَتُها، وتأنِّيها؛ خاصَّةً عندَ الملِمَّاتِ والشَّدائدِ.

10- موازنتُها بين عاطفتِها وحزْمِها، فتُدرِكُ الوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَنانِها، والوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَزمِها.

11- احتِرَامُها لمن أمامَها، وتقديرُها لمن لَهُ فضلٌ -بعدَ اللهِ- عليها.

12- حسنُ تدبيرِها ورعايتِها وإحاطتِها لبيتِها ومسؤوليَّاتِها، فلا تغفلُ عن جانبٍ من جوانِبِهِ.

13- فطْنَتُها وإدراكُها وَوَعيُها لما يدورُ حولها.

14- تَزيدُ في (عِلْمِها الشَّرعيِّ)، وتخصِّصُ لَهُ وقتًا في قراءةِ كُتبِهِ وفهمِ وحفظِ ما تيسَّرَ من مسائِلِهِ.

15- تُنَوِّعُ معارِفَها ومعلوماتِها العامّةَ المفيدةَ لها في حياتِها، ولَا تضُرُّها في آخِرَتِها.

16- استقلَاليَّتُها بشخصيَّتِها، فلا تقلِّدُ الأُخرياتِ في كُلِّ ما هبَّ ودبَّ.

17- لينُ جانبِها، ووداعتُها؛ فلَا تكونُ مُسْترجلةً، صلبَةً.

18- ترفُّعُها عن سفاسفِ الأمورِ من الموضاتِ والصَّرعاتِ والزّيناتِ التي أضاعتْ ومسخَتْ عقولَ بعضِ النّساءِ؛ فضْلًا عن دينِهِنَّ.

19- ابْتِعادُها عنِ المهْنَةِ التي اشتُهِرَتْ وتفوَّقَتْ بهَا بعضُ بناتِ جنسِها؛ من حياكةِ حبائلِ (المكائدِ والتّربُّصِ والِانتِقامِ).

20- أصالتُها وطيبُ معدِنِها، فلَا يُتوقَّعُ منْها إلَّا الخيرَ، ولَا يُخافُ منها الأذى.

21- قرارُها في بيتِها عنْ محبّةٍ وطواعيةٍ، واشتغالُها بخاصَّةِ نفسِها وأهلِها، واعتزالُها القيلَ والقيلَ، فلَا تحنقُ قلْبَها وتوسوِسُ أفكارها بما فعلَتْ هَٰذهِ، وقالَتْ تلكَ، ولَا تجعلُ شُغْلَها الشّاغلَ تنقُّلَها من بيتٍ لآخرَ؛ بلَا ضرورةٍ ولَا حاجةٍ.

22 - طاعتُها لمنْ ولَّاهُ اللهُ أمرَها منْ (والدٍ، أو زوجٍ، أو أخٍ.. ونحوِهِم)، وإِعْطاؤُهُ هَيْبَتَهُ ومكانَتَهُ، وعدمُ جعلِ نفسِها ندًّا لهُ.

23- اهتمامُها بكلِّ فرْدٍ في بيتِها؛ وإعطاؤُهُ حقَّهُ، فلَا تُرَكِّزُ على أحَدِهِمْ وتُهمِلُ آخرَ، إنَّما تُراعي كلَّ واحدٍ حسبَ متطلَّباتِ سِنِّهِ، ونفسيَّتِهِ، وحوائجِهِ، وحالِهِ، وما يحبُّ، وما يكرهُ، فيما يُرضي اللهَ سبحانَهُ.

24- حرصُها على عدمِ الإسرافِ والتّبذيرِ، وبالمقابلِ سخيَّةٌ معطاءةٌ كريمةٌ، تجودُ بمالِها وجُهْدِها.

25- تنتَقي أثاثَ بيتِها وترتِّبُ أركانَهُ على أساسِ الحاجةِ، وعلى ما يعينُها على طاعةِ ربِّها  وسيرِ يومِها، وبما هو يسيرٌ غيرُ مُعَقَّدٍ، وغيرُ مُتَكلَّفٍ، فلَا تُؤثرُ المظاهرَ والشّكلياتِ البحتةَ التي تُضيِّعُ وقتَها، ولَا توفِّرُ لَها الرَّاحةَ التي تتيحُ لها التّفرُّغَ لما هو أهمُّ في الحياةِ، ولما خلَقَها اللهُ لهُ منَ العبادَةِ.

26- تُوفِّرُ لأهلِ بيتِها أسبابَ الطَّاعةِ والعبادةِ، من تذكيرٍ ومتابعةٍ وحثِّ ووقْتٍ.

27- تمسُّكُها بالسُّنَّةِ، وحُرْقَتُها على السُّنَّةِ، وغَيْرَتُها على السُّنَّةِ.

28- إقبالُها على عبادةِ ربِّها، وتشبُّثُها وحرصُها على أداءِ مختلَفِ أنواعِ العباداتِ، من (صلَاةِ فريضةٍ، ونافلةٍ، وصيامٍ، وقيامٍ، وتلاوةٍ، وصدقةٍ، وذكْرٍ)، وغيرِها، فتكونُ أُمْنِيَةُ حياتِها وهدفُها المنشودُ أن تكونَ قانتةً للهِ، ساجدةً للهِ، عابدةً للهِ!

فاللَّهمَّ اهْدِنا ووفِّقْنا وسدِّدْنا.

وصلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِهِ وسلَّمَ.

كتَبَتْهُ: حَسَّانَةُ بنتُ محمَّدٍ ناصِرِ الدِّينِ الألبانيّ

📆 الثُّلاثاء 28 رجب  1438هـ.


https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
‏البيوت لا تُبنى بجمال الزوجة ولا بمالِ الزوج ؛ البيوت تُبنى....

بأمٍ هدفُها بيتٌ يذكر فيهِ اسم الله وأبْ هدفهُ ذرية توحد الله...

https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
اختِيارُ الزَّوجةِ الصَّالِحةِ!

"إنَّ الذِيٰ يَختارُ المَرأةَ الدَّيِّنةَ؛ يكُون قَد وفَّرَ علَىٰ نَفسهِ جُهدًا عظِيمًا، وإذَا تَوفَّرتِ المَرأة الصَّالِحة؛ فَلا بُدَّ أن يكُون لدَيها قَدرٌ مِن العِلم الذِيٰ يَجعلُها مُؤهَّلة لِلقيامِ بِعملِها خَيرَ قِيام، تَعرِف ما يجِب عَليهَا، واعِيَة ومُدرِكَة لِرسالتِها فِيٰ الحَياةِ، وبِهذَا نُدرِك أنَّ المَقصُود بالعِلم هُنا ليسَ الشَّهادَة والمُؤهِّل، وإنَّما العِلم بِوَظائفِها التِيٰ يجِبُ أن تقُوم بِها والعِلم بِالوسائِل التِيٰ تُعينها علَىٰ ذلِك".

[مِن مُحاضَرة: دَورُ المَرأةِ فِيٰ تَربيةِ الأُسرَة|
للشَّيخِ/صالِح الفَوزَان -حفِظهُ الله- ٦/١١/١٤١١هـ]

https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
تمكين البنات من الانترنت والجوالات..

من أمهات الدواهي المهلكات المؤسفات تمكين البنات من الانترنت والجوالات دونما ترشيد ولا توعية ولا رقابة ، معنى ذلك أن تفتح لبنتك أو أختك أو زوجتك نافذة وباباً إلى العالم تخاطب الناس من خلاله وترد على من تشاء منهم !!

الخلوة حرمها الإسلام ومن خلال الجوالات والانترنت تعيش البنت خلوة طويلة المدى مع من تشاء وتختار!! .

حواجز الحياء والحشمة والهيبة والرقابة كلها مكسورة في ظل الجوال والأنترنت وما بين قريبتك وبين الجريمة والفاحشة والخنا إلا ضغطة زر دون أن يعلم بها أحد إلا الله !

سوء الظن يدمر الأسر نعم لكن الأدهى منه وأمرّ هو المبالغة في حسن الظن بقريبتك حتى صرت تتفوه بعبارة المنحلين : "لا أتدخل في خصوصيات بنتي أو زوجتي" !! فتترك لها الفرصة لتراسل من تشاء وتحفظ رقم من تشاء وتنزّل في جوالها ما تشاء لأنها موقنة أنك عبارة عن ذَكر بجانبها ليس للرجولة محل إقامة في قلبه، ولا يمكن أن تفاجأها بتفتيش جوالها لأن قوامتك عليها قد ذابت وانحلّت ! ..

اخواني..

اعلموا أن المرأة ليست كالرجل فالمرأة تسيّرها العاطفة ويحكمها المزاج المتقلب ، وبمجرد اصطدامها برجل خبير بالعبث بالعواطف سرعان ما تتلاشى عفتها وتتهاوى حشمتها وتسقط في وحل الابتزاز والعبث بعواطفها وشرفها !! .

فمنذ ظهور الواتساب والفيسبوك والتك توك والجوال والنت عموماً انتحرت الفضيلة في دهاليز هذه الوسائل وخاست الأعراض وتضاعفت الجريمة عشرات المرات وأصبح للعهر سوق ورواج وأصبحت الجوهرة المصونة سهلت المنال من خلال الجوال فلا حول ولا قوة إلا بالله.

وأخيراً قد يسأل البعض ما هو الحل وقد أصبح في يد كل أنثى جوال ؟!!
فأقول : من لم يُمكِّن قريبته من جوال فليلهج بقول: الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً من الناس ولا تغلبه العاطفة فيرمي قريبته بعاصفة .

ومن مكّن قريبته من جوال وهو يثق بها ثقة العقلاء لا البلهاء فليلهج بقول: اللهم سلم سلم اللهم حوالينا ولا علينا ، وليحذر قبل أن يقع الفأس على الرأس !!

ومن مكّن قريبته من جوال وفي نفسه شك أو ريبة أو تيقن أنها تجرف عرضها وعرضه فليجهز لعرضه وسمعته كفناً أسودا ، ولتبتلعه الأرض فباطنها خير من ظاهرها لمن ضيع شرفه وعرضه .

وكلُّ ذي عقل أدرى بحاشيته وإن كانت النساء ثعابين تمشي تحت الرمال إلا أن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ، ورحم الله امرئً ركب زورق السلامة ونأى بنفسه عن أمواج الهلكة ...

منقول بتصرّف


https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
~
مما عمت به البلوى في أوساط الأخوات هو نشر استشارات في مجموعات خاصة، و أحيانا قد تكون الاستشارة لأمر مصيري..
تقدم لي خاطب كذا و كذا، زوجي فعل، عندي صديقة كذا و كذا فما رأيكن أخواتي..

و هذا باب شر عظيم خاصة أنه من الاتي تجبن من يتكلمن كي يتكلمن فقط،
و قد يزيد هذا الطين بلة، و تندمين حين لا ينفع الندم اذا صح اتخذتي قرار في أمر مهم بناء على تعليقات في منشور، راح يكون فعلا تهور منك و طيش! ناهيك عن كونه فضح لأسرار بيتك و أهلك أمام جماعة من الناس من غير ضرورة

الأصل عندما يكون عندك مشكل تروحي لمختصة في المجال، أو تروحي لمن هي أكبر منك و أكثر منك خبرة، أو لأخت عرفت بسعة العلم و التقوى.. فتنصحك و توجهك للخير، أو صحبة خيرة صالحة تثقين بها تبثين لها شكواك لعلها ترشدك لما ينفعك..

شخصيا عندي قناعة بأن الامور الشخصية و الحوادث و المواقف التي تصادفنا في حياتنا هي أمور شخصية تخصك أنت وحدك، و أنت أعلم بنفسك من غيرك و أعلم بما يوجعك، لذلك اعرفي لمن تحكي وواش تحكي و متى تحكي، اذا كنت فعلا تبحثين عن دواء شاف، لا عن أخذ و رد في تعليقات منشور شكوت فيه أمرا من شخص و قد وصله المنشور أصلا من حيث لا تدرين..
فتنبهي..



https://www.tg-me.com/أَخْـبَـارُ الـنِّـسَـاءِ ۦ | عَرَبِيَّةٌ/com.fatawa_nisswa
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مسكينٌ من يعتقِد أنَّ الحُبَّ وحده
‏كافٍ لاستمرارِ الزَّواج...

‏الحُبُّ بالكاد يُوصِلكُما إلى عتبةِ بيتِكما
‏بفستانها الأبيض و بدلتك الأنيقة

‏فأمَّا ما بعد :

‏فهو احترام وتفاهم ومودة وتغافل
‏وصبرٌ ثمَّ صبرٌ ثمَّ صبر! ~ ❀
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"إِنَّ خُرُوجَ الۡمَرۡأةِ مِنۡ مَنۡزِلِهَا بِغَيۡرِ إِذْنِ زَوۡجِهَا ذَنۡبٌ عَظِيمٌ يَجِبُ عَلَىٰ الۡمَرۡأةِ أَنۡ تَحْذَرَ مِنۡهُ، وَأَنۡ تَتُوبَ إلَىٰ اللهِ إِنۡ كَانَتۡ وَاقِعَةً فِيهِ.

- ثُمَّ إِنَّ الْخُرُوجَ سَبَبٌ لِتَسَلُّطِ الشَّيۡطَانِ عَلَىٰ الۡمَرۡأةِ، كَمَا أَنَّهُ حِرْمَانٌ لَهَا مِنۡ نِعۡمَةِ الۡقَرَارِ فِيٰ الۡبَيۡتِ وَمَا فِيهَا مِنَ الرَّاحَةِ وَالْأُنْسِ وَالسُّكُونِ)". ~ ❀


[خُطبَة: الْأُسْرَةُ سَكَنٌ وَمَوَدَّةٌ (١٣/٤/١٤٤٣ هـ)]
للشَّيخِ: مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ رَسْلَانَ -حَفِظهُ الله-
2024/04/29 01:34:57
Back to Top
HTML Embed Code: